من نحن

نبذة عنا

شركة الشليل للتخليص الجمركي والنقل واحدة من أبرز الشركات الرائدة في مجالها بالإضافة لخدمات الشحن بخبرة تتجاوز الأربعين عاماً، حيث بدأت رحلة النجاح منذ 22/9/1979م على يد مؤسسها سعادة الأستاذ محمد عبدالله إبراهيم بن شليل لتمتد حتى اليوم بكفاءة عالية مستمدة من خبرات السنين وثقة المستوردين باختيارنا لخدمتهم. تضع مجموعة عريضة ومميزة من المستوردين ثقتها بعد الله في شركة الشليل، نظراً لسرعة الخدمات المقدمة ودقتها العالية إلى جانب مراعاة أدق التفاصيل التي تحقق رضا المستورد لخدمات استثنائية تليق بمستوى التطلعات الاقتصادية والصناعية واللوجستية في المملكة. وانطلاقاً من دورنا الهام في مجال الشحن والخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعودية، فإننا نسعى دائماً لتقديم الأفضل سواءً لخدمات الشحن الرئيسية أو حتى الخدمات المتخصصة والتي تتضمن التخليص الجمركي والنقل والتخزين والصادرات والواردات، وكل ذلك يتم بتخطيط دقيق لتلبية طلبات المستورد.  

من منطلق رؤية 2030 القيادية، نسعى لنكون العمود الداعم للخدمات اللوجستية بمستوى عالمي يليق بالنقلة النوعية السعودية المتوازية مع برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية، متماشياً مع أهداف الوطن لتقديم خدمات بمعايير عالمية بروح سعودية. .

تأسست الشركة للسعي لرفع مستوى الخدمات المقدمة في كل من القطاع الصناعي والتجاري لتكون الخيار الآمن للمستورد لتسهيل كافة عملياته التجارية وانجازها بسرعة قياسية ودقة عالية. .

إخلاص وتفاني جميع الموظفين و الالتزام بالمسؤولية المجتمعية والبيئية

تحرص شركة الشليل على تقديم خدمات التخليص الجمركي والنقل بمعايير عالمية ونموذج محلي مما يخلق لدى الشركة رؤى واضحة تساهم في تخليص البضائع التجارية ونقلها بصورة سلسة سريعة وتخطيط ذكي لتسهيل العملية التجارية محلياً وعالمياً بأسعار تنافسية .
فنتميّز بالتالي:

  •  خبرة عريضة تتجاوز الأربعين عاماً في القطاع.
  •  مراعاة معايير الجودة والمقاييس العالمية.
  •  التواجد وتوفر الخدمات في جميع مناطق المملكة. - شبكة علاقات واسعة للدعم اللوجستي.

العنوان

الرياض :
9073 العليا حي العليا - مجمع البابطين التجاري

الدمام :
حي المزروعيه - شارع نجد

تواصل معنا

البريد الالكتروني:
info@al-shelayl.com
الرقم الموحد : 920011385

روابط
من نحن

الشليل شركة رائدة في مجال التخليص الجمركي والنقل وخدمات الشحن بخبرة تتجاوز الأربعين عاماً